«حسبنا الله ونعم الوكيل» بهذه الكلمات بدأت «مزنة. م» سرد حكايتها عن قضيتها التي تنظرها هيئة التحقيق والادعاء العام، ضد ثلاثة أطباء في مستشفى الملك عبدالعزيز ومركز الأورام في جدة.
تقول مزنة التي تبلغ من العمر 23 عاماً، إنها أدخلت إلى المستشفى قبل سنة وثمانية أشهر، لأنها تشكو من مرض «التصلب اللويحي» وتم تنويمها للعلاج، لكنها تعرضت بحسب قولها إلى أكثر من مرة للتحرش الجنسي من جانب ثلاثة أطباء في المستشفى (تتحفظ الحياة على ذكر اسمائهم).
تتابع السيدة حديثها إلى «الحياة» «كنت أعتقد أنهم العين الساهرة على راحتي وراحة المرضى، إلا أنهم أخذوا يتحرشون بي والدخول إلى غرفتي من دون استئذان بحجة الكشف الطبي وقياس النبض».
تضيف مزنة التي تطالب بمعاقبة هؤلاء الأطباء على التجاوزات الأخلاقية التي مارسوها ضدها، «كانت البداية عندما حذرتني بعض الممرضات في المستشفى من الطبيب (...) وهو يمني الجنسي، ويعمل في المستشفى منذ سنوات، وقلن إن له سوابق في التحرش مع الممرضات والمريضات، إلا أنني لم آخذ هذا التحذير على محمل الجد».
«وبالفعل (والحديث لمزنة) حاول هذا الطبيب نزع الحجاب عني أكثر من مرة، بحجة الكشف الطبي، إلا أني رفضت وتوعدته بالصراخ ما لم يبتعد وإبلاغ إدارة المستشفى عن تجاوزاته الأخلاقية، إن لم يكف عن عبثه».
تقول مزنة التي تبلغ من العمر 23 عاماً، إنها أدخلت إلى المستشفى قبل سنة وثمانية أشهر، لأنها تشكو من مرض «التصلب اللويحي» وتم تنويمها للعلاج، لكنها تعرضت بحسب قولها إلى أكثر من مرة للتحرش الجنسي من جانب ثلاثة أطباء في المستشفى (تتحفظ الحياة على ذكر اسمائهم).
تتابع السيدة حديثها إلى «الحياة» «كنت أعتقد أنهم العين الساهرة على راحتي وراحة المرضى، إلا أنهم أخذوا يتحرشون بي والدخول إلى غرفتي من دون استئذان بحجة الكشف الطبي وقياس النبض».
تضيف مزنة التي تطالب بمعاقبة هؤلاء الأطباء على التجاوزات الأخلاقية التي مارسوها ضدها، «كانت البداية عندما حذرتني بعض الممرضات في المستشفى من الطبيب (...) وهو يمني الجنسي، ويعمل في المستشفى منذ سنوات، وقلن إن له سوابق في التحرش مع الممرضات والمريضات، إلا أنني لم آخذ هذا التحذير على محمل الجد».
«وبالفعل (والحديث لمزنة) حاول هذا الطبيب نزع الحجاب عني أكثر من مرة، بحجة الكشف الطبي، إلا أني رفضت وتوعدته بالصراخ ما لم يبتعد وإبلاغ إدارة المستشفى عن تجاوزاته الأخلاقية، إن لم يكف عن عبثه».
«حسبنا الله ونعم الوكيل» بهذه الكلمات بدأت «مزنة. م» سرد حكايتها عن قضيتها التي تنظرها هيئة التحقيق والادعاء العام، ضد ثلاثة أطباء في مستشفى الملك عبدالعزيز ومركز الأورام في جدة.
تقول مزنة التي تبلغ من العمر 23 عاماً، إنها أدخلت إلى المستشفى قبل سنة وثمانية أشهر، لأنها تشكو من مرض «التصلب اللويحي» وتم تنويمها للعلاج، لكنها تعرضت بحسب قولها إلى أكثر من مرة للتحرش الجنسي من جانب ثلاثة أطباء في المستشفى (تتحفظ الحياة على ذكر اسمائهم).
تتابع السيدة حديثها إلى «الحياة» «كنت أعتقد أنهم العين الساهرة على راحتي وراحة المرضى، إلا أنهم أخذوا يتحرشون بي والدخول إلى غرفتي من دون استئذان بحجة الكشف الطبي وقياس النبض».
تضيف مزنة التي تطالب بمعاقبة هؤلاء الأطباء على التجاوزات الأخلاقية التي مارسوها ضدها، «كانت البداية عندما حذرتني بعض الممرضات في المستشفى من الطبيب (...) وهو يمني الجنسي، ويعمل في المستشفى منذ سنوات، وقلن إن له سوابق في التحرش مع الممرضات والمريضات، إلا أنني لم آخذ هذا التحذير على محمل الجد».
«وبالفعل (والحديث لمزنة) حاول هذا الطبيب نزع الحجاب عني أكثر من مرة، بحجة الكشف الطبي، إلا أني رفضت وتوعدته بالصراخ ما لم يبتعد وإبلاغ إدارة المستشفى عن تجاوزاته الأخلاقية، إن لم يكف عن عبثه».
تقول مزنة التي تبلغ من العمر 23 عاماً، إنها أدخلت إلى المستشفى قبل سنة وثمانية أشهر، لأنها تشكو من مرض «التصلب اللويحي» وتم تنويمها للعلاج، لكنها تعرضت بحسب قولها إلى أكثر من مرة للتحرش الجنسي من جانب ثلاثة أطباء في المستشفى (تتحفظ الحياة على ذكر اسمائهم).
تتابع السيدة حديثها إلى «الحياة» «كنت أعتقد أنهم العين الساهرة على راحتي وراحة المرضى، إلا أنهم أخذوا يتحرشون بي والدخول إلى غرفتي من دون استئذان بحجة الكشف الطبي وقياس النبض».
تضيف مزنة التي تطالب بمعاقبة هؤلاء الأطباء على التجاوزات الأخلاقية التي مارسوها ضدها، «كانت البداية عندما حذرتني بعض الممرضات في المستشفى من الطبيب (...) وهو يمني الجنسي، ويعمل في المستشفى منذ سنوات، وقلن إن له سوابق في التحرش مع الممرضات والمريضات، إلا أنني لم آخذ هذا التحذير على محمل الجد».
«وبالفعل (والحديث لمزنة) حاول هذا الطبيب نزع الحجاب عني أكثر من مرة، بحجة الكشف الطبي، إلا أني رفضت وتوعدته بالصراخ ما لم يبتعد وإبلاغ إدارة المستشفى عن تجاوزاته الأخلاقية، إن لم يكف عن عبثه».
0 التعليقات:
إرسال تعليق